الاثنين، 18 يناير 2010

مشهد سكينة بنت الحسين في مدينة طبرية (358هـ/968م إلى 1368هـ/1948م) دراسة تاريخية وثائقية

الملخص

يعتبر مشهد سكينة بنت الحسين في مدينة طبرية من أبرز المقامات الوقفية التي أنشئت في فلسطين زمن الدولة الفاطمية. إذ لعب دوراً مهماً في الحياة الدينية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية في المدينة، وبخاصة خلال فترة حكم المماليك والعثمانيين والاحتلال البريطاني لفلسطين. تعكس الوثائق والمصادر الوقفية عن هذا المشهد، الدور الهام الذي لعبه في تعزيز الوجود العربي ودعمه، وترسيخ القيادة الدينية والعائلية والوطنية في هذه المدينة. يقف البحث على ظروف تأسيس المشهد، وتراتيبه الإدارية، وأراضيه وأملاكه العقارية واستخداماتها، والكراء والضرائب المفروضة عليها. وأخيراً تطور الصراع بين حكومة الانتداب البريطاني والأوقاف الإسلامية للسيطرة على أملاكه.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D558

حركات الأحداث في دمشق خلال الحكم الفاطمي 359-468هـ /969- 1075م

الملخص

تبعت بلاد الشام الدولة العباسية التي كانت تعاني من فراغ سياسي بسبب ضعف الدولة المركزية، وعدم استطاعتها الوقوف في وجه محاولات السيطرة عليها من قوى داخلية وخارجية. وتعرضت مدن الشام لمحاولات متكررة من تلك القوى، وفي مقدمتها الفاطميون الذين ظهروا على مسرح الأحداث بقوة، بعد دخولهم مصر سنة 358هـ/869م. وخلال تلك المحاولات المتكررة تعرض سكانها للظلم والتعسف والابتزاز. توخت هذه الدراسة إلقاء الضوء على عدد من الثورات في مدن بلاد الشام، والتركيز على بعض المجموعات المعارضة التي ثارت على أنظمتها السياسية، ووجدت نفسها وبلادها ضحية محاولات تطمع فى بسط نفوذها على أرضها وسلبها سيادتها، ولذا تمردت على النظام الاقتصادي والاجتماعي، احتجاجاً على سوء أوضاعها المعيشية. وفي هذه الدراسة تم التركيز على مدينة دمشق الأكثر تأثراً بمختلف الجوانب. وقد أفرز سوء الأوضاع السالفة الذكر حركات ثورية ارتأت لنفسها حق الدفاع أمام تلك الأنظمة. وقد اصطلح على تسمية هذه الحركات "الأحداث"، وهي مشتقة من الحدث، أي الشاب الفتي حديث السن. وتعتبر الدراسة ثورات الأحداث بوصفها حركات رفضت أن تكون غير مستوعبة في مجتمع ظلمت فيه العامة. تناول موضوع الدراسة (حركات الأحداث في دمشق خلال الحكم الفاطمي)، وتمحور حول اصطلاح كلمة الأحداث ونشأتهم مبيناً تطور حركاتهم وعلاقتهم بالسكان والسلطة الفاطمية، وكذلك مواردهم وتنظيماتهم، ثم عرضت أهم حركاتهم في دمشق، مع إلقاء بعض الضوء على حركات الأحداث في عدد من مدن الشام الأخرى.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D578

الوزير نظام الملك ودوره في الحياة العامة في الدولة السلجوقية

الملخص

تناول البحث الوزير نظام الملك (418-485هـ) ودوره في الحياة العامة في الدولة السلجوقية، من حيث سيرته قبل توليه الوزارة والمناصب التي تدرج فيها، حتى نالها. ودوره في الحياة الإدارية والسياسية والعسكرية والعلمية منذ توليه الوزارة حتى اغتياله. نشأ نظام فقيراً لأب يعمل جابياً للضرائب، إلا أن ذكاءه وهمته العالية في طلب العلم، وقابلياته الشخصية، أهلته إلى التدرج في المناصب الإدارية إلى أن تولى الوزارة في زمن السلطان ألب أرسلان وابنه ملكشاه، فامتدت وزارته ثلاثين عاماً، حقق خلالها الكثير من الانجازات وفي مقدمتها إشاعة العدل ورد المظالم وإلغاء المكوس، واستحداث نظام الإقطاع العسكري بدلاً من نظام العطاء، وتوج انجازاته الإدارية والسياسية بتأليف كتابه سياسة الملوك (سياست نامة) الذي وضع خلاصة خبراته وآرائه في الإدارة والحكم. كما أنه شجع الحركة العلمية بإنشاء دور الكتب والمدارس، وفرض الرواتب للعاملين وللطلاب فيها، والمشاركة في مجالس العلم، وتكريم كبار علماء السنة في عهده ولاسيّما الشافعية الذين ينتمي إلى مذهبهم، مما أثار عليه حفيظة الشيعة وخاصة الإسماعيلية منهم فاتهموه بالتعصب المذهبي، واتهمه السلطان وحاشيته بالاستبداد بالسلطة، مما أدى إلى اغتياله.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D197

العسكر السباهية وأهل الريف في لواء القدس الشريف خلال القرن السابع عشر الميلادي

الملخص

غاية هذه الدراسة، تسليط الضوء على العلاقات التي كانت قائمة بين الرعايا والعساكر العثمانية التي أُقطعت أراضي في ريف القدس الشريف، فقد تناولت الدراسة بدايةً أنواع العساكر العثمانية المنتشرة في لواء القدس والمهمّات المكلفة بها، وتشير الدراسة إلى طرق تنظيم العلاقة بين السباهية أنفسهم من جهة وعلاقتهم مع الرعية من جهة أخرى، ومدى تقيدهم بالحقوق والواجبات وفق القوانين المعمول بها، كما عالجت الدراسة الأوضاع المعيشية في الأرياف في ظل الظروف الطبيعية والبشرية التي رافقتها، ومن ثمَّ جاء موضوع الأسرة والمرأة الريفية لكونها أحد العناصر الأساسية في النسيج الاجتماعي في الريف الفلسطيني.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D196

نظام الحوش في قرية صفـّّا خلال الفترة العثمانية المتأخرة

الملخص

لقد جاء تصميم الأحواش خلال الفترة العثمانية، على شكل كتل معمارية متلاصقة كانعكاس طبيعي للمفاهيم الثقافية الموروثة، وللتركيبة الاجتماعية السائدة، وكذلك للأوضاع الأمنية، والاقتصادية المعاشة لقطاع واسع من الشعب الفلسطيني. اشترك في الحوش الواحد ذوو القربى من العائلة نفسها، وقد حرصوا على عدم السماح للآخرين مشاركتهم في الحوش، وذلك حتى يتمكنوا من الحفاظ على خصوصياتهم الاجتماعية، الأمر الذي أدى إلى توزيع الكتل السكنية في التجمع العمراني الواحد إلى أحواش حسب رابطة الدم. وقد تباين حجم هذه الأحواش حسب عدد الأسر القاطنة فيها، وحسب قدرتهم الإقتصادية على إنشاء بيوت جديدة. وقد جاءت هذه الدراسة بعد ازدياد وتيرة الهجمة الشرسة من الأفراد، ومن بعض المؤسسات الرسمية على الأبنية التقليدية في قرية صفّا، وتدمير عدد كبير من الأحواش بشكل كامل، خلال السنوات الخمس الأخيرة، وذلك حتى تكون دراسة توثيقية، وتحليلية لنموذج من العمارة التقليدية، ولنشر الوعي بين السكان، وذلك بإظهار أهمية التراث الثقافي، بمدلولاته المختلفة للشعب الفلسطيني.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D166

تكوين السكان اليهود في فلسطين قبل سنة 1948‏

الملخص

يتناول البحث أحد الموضوعات الهامة والحيوية في الصراع العربي- الصهيوني حول فلسطين. ويحلل كيف تم التغلب السكاني للمهاجرين اليهود الوافدين إلى فلسطين على سكانها العرب، بحيث بات عرب فلسطين بعد عام 1948 أقلية تعرضت للقهر والدفع للهجرة داخل أو خارج وطنهم، يرنون لتنفيذ حقهم الفردي والجماعي في العودة وتحصيل التعويض المادي والأدبي المناسب، ولكنهم ما زالوا معرضين للتهجير الجماعي وفق أهداف الصهيونية بجعل البلاد خالصة لليهود دون سواهم. يعني البحث بمرحلة ما قبل سنة 1948، بعهدها العثماني والانتداب البريطاني. يركز المبحث الأول على القوانين والإجراءات قبل الهجرة، ويحلل بعض جوانب الهجرة اليهودية إلى فلسطين في ظل العهد العثماني. وتركز فترة الانتداب البريطاني في مبحثها الثاني على السياسة والإجراءات، وتحلل الهجرة اليهودية إلى فلسطين مجسدة في ظواهر الهجرة والنزوح والتساقط وغيرها. أما المبحث الثالث فيحلل مجمل سكان فلسطين. وخدمة لغاية البحث العلمية استخدمت مناهج التحليل المتاحة من تاريخية وصفية، إلى قانونية، إلى مقارنة موازنة إلى إحصائية.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D162

ملكية آل عبد الهادي في فلسطين 1804-1967م

الملخص

تعالج هذه الدراسة إحدى الملكيات العقارية الكبيرة في فلسطين، في حقبة تاريخية محددة الأبعاد تمتد بين وفاة أحمد باشا الجزار 1804، وسقوط الضفة الغربية في قبضة الاحتلال الإسرائيلي عام1967. وجاء اختيارها مجالا للدراسة والبحث بصفتها إحدى الشرائح الاجتماعية التي لعبت دورا فاعلا في مسيرة المجتمع الفلسطيني الحضارية. وقد استحوذت الملكية على ما يقرب من (500000) دونم امتدت في (80) موقعا منتشرا وسط فلسطين بين جبال الجليل شمالا، والقدس جنوبا، ونهر الأردن شرقا، والبحر المتوسط غربا، وبذلك احتلت المرتبة الأولى في قائمة الملكيات الكبيرة التي شكلتها الزعامات الفلسطينية إبان الفترة التي نعالجها، وهو ما وفر للأسرة مقدرات اقتصادية واجتماعية ضخمة جعلت منها إحدى القوى المحلية الفاعلة في أوساط المجتمع الفلسطيني في العصر الحديث على الصعيدين الاجتماعي، والسياسي. وقد جاءت معالجتها في ثلاثة محاور أسياسية: أفرد الأول منها للتكوين الاجتماعي الذي شكل القاعدة الأساسية للتكوين الاقتصادي، وتم التركيز فيه على ثلاثة عناصر رئيسية، تتمثل في الهجرة، والاستقرار، والسيطرة والنفوذ، والمعاقل الاستراتيجية التي اتخذت منها قلاع متقدمة لبسط السيطرة والنفوذ، وتنمية المقدرات الاقتصادية، في حين خصص المحور الثاني لمعالجة تكوين الملكية، وتم التركيز فيه على العوامل الفاعلة فيها، وفي مقدمتها نظام الإقطاع، ونظام الإلجاء وغنائم الحروب1831-1864، والحداثة، والشراء، والقهر، والغلبة في حين كرس المحور الثالث لمناقشة حجم الملكية، وذلك في ثلاثة أبعاد أساسية هي:الانتشار، والمساحة، والتراجع، والانحدار.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D160